قالت وسائل اعلام فرنسية أن الصحافية “كاترين غراسييه ” تم اعتقالها، أمس الخميس 27 أوت 2015، على خلفية ابتزاز الفرنسي الصحافي إيريك لورون” للملك محمد السادس بدفع 3 ملايين أورو ، مقابل عدم نشر كتاب متحامل ضد الملك،، حيث أشار المصدر أن تم توقيف الصحفيين ، جاء بعد أن التقيا ممثلا عن المغرب وتلقيا مبلغا من المال منه، قبل أن يوقعا على عقد،
كاترين غراسييه التي الفت كتابا عن علاقة القذافي بساركوزي وكتابا اخر عن ليلى بن علي تحت عنوان حاكمة قرطاج كانت هنا في تونس قبل نحو شهر تحت غطاء تغطية الندوة الصحفية التي عقدها محامو واقرباء اخر رئيس حكومة في ليبيا البغدادي المحمودي وبعد مغادرتها الندوة الصحفية اتصلت بي مباشرة واعلمتني بانها مرسلة من طرف شخص ليبي كان قريبا من معمر القذافي وتريد الخوض معي في الشأن الليبي وقضية البغدادي المحمودي ولكن حين التقيتها في فندق موفامبيك بالضاحية الشمالية بالعاصمة سارعت الى انهاء الحديث حول المحمودي لتنتقل الى السؤال ان كنت اعرف مكان تواجد الشخصيات الليبية التي كانت تدير المحفظة المالية للقذافي وعائلته وسألت ايضا عن حقيقة ان كان بشير صالح حافظ اسرار القذافي بالفعل هو من يملك كل الحسابات فاخبرتها بان كل ما اعرفه هو ان بشير صالح هو من يملك اسرار صفقة تمويل الحملة الانتخابية لساركوزي ليتوقف الحديث عن هذا الحد وتنتقل لجلسة اخرى مع شقيق المحمودي الذي جاء من لندن لمتابعة قضية شقيقه
جمال العرفاوي
Bonjour,
Je pense que cette journaliste travaille pour un lobby qui veut absolument changer les liens entre la FRANCE et le NORD d’Afrique.Ces informations que je viens de lire à propos de son intérêt pour l’argent de kahadafi et qui détient ses comptes et les noms qu’elle a déjà me pousse à Coire qu’elle une double casquette .Son visage de journaliste cache bien un autre et j’ai peur qu’elle soit une espionne travaillant pour une force économique ce qui se passe n’est pas du tout facile surtout qu’elle était en Tunisie durant la conférence de presse de Baghdadi Mahmoudi.Pour qui elle travaille réellement?certes ni la France ni le Nord d’Afrique une forme d’intelligence économique ..