وفقا لموقع بيزنس نيوز فان الشاب الذي حكم عليه بسنة واحدة سجن بعد اجراء فحص شرجي عليه ليس اسمه مروان ولم يكن طالبا على الاطلاق بل هو عامل يومي
وحسب الموقع الذي استند الى مصادر بوزارة الداخلية فان المعني بالامر اسمه محمد هادي تم القاء القبض عليه في اطار تحقيق حول جريمة قتل وقد ثبت من الابحاث المجراة انه لم يكن في مكان الجريمة يوم الحادث بل اكد للباحث الابتدائي انه كان بصدد ممارسة الجنس مع شخص اخر بمقابل وهكذا اذنت النيابة عرضه على الفحص الطبي قبل مقاضاته
من جهة اخرى اصرت فدوى براهم محامية الشاب المحكوم عليه بسنة على اقوالها السابقة مؤكدة انه بالفعل اسمه مروان وانه طالب
ومن المنتظر ان تعقد جمعية شمس للدفاع عن حقوق الاقليات ندوة صحفية يوم 3 أكتوبر القادم لتقديم كل التوضيحات هذا الموضوع بحضور شخصيات من عالم الفكر والفن