عاد سفير تونس بفرنسا السيد محمد علي الشيحي للخوض في مسألة انتحال قرينته لصفة لا تستحقها بروتوكوليا
ليؤكد في رده على صحيفة الشارع المغاربي ان اطلاق زوجته على نفسها صفة السفيرة هو أمر طبيعي بروتوكوليا ولكن سفيرنا الذي يمثل تونس في فرنسا كان عليه ان يطلع جيدا على التغييرات التي جدت في هذا البلد منذ سنة 2002 عبر مرسوم اوضحت فيه السلطات الفرنسية التسميات التي تطلق على المرأة السفير وكذلك الصفة التي تطلق على زوجة السفير وفي هذا المرسوم وفي اطار حملة للمساواة بين الجنسين أصبح يطلق على المرأة السفيرة صفة السفيرة وليس السفير اما زوجة السفير فأصبح يطلق عليها صفة زوجة السفير حتى لا يحصل اي تشابه في الصفات .
Au fait, madame l’ambassadeur ou madame l’ambassadrice ?
Ce casse-tête protocolaire, prétexte à tempête dans un verre d’eau, a été tranché. Depuis 2002, les femmes ambassadeurs sont appelées ambassadrices» en vertu d’une circulaire « sur la féminisation des noms de métier, fonction, grade ou titre ». Que devient la femme de l’ambassadeur ? Eh bien, c’est… la femme de l’ambassadeur !
http://madame.lefigaro.fr/societe/ambassadrices-refont-monde-060309-14811