فنانة الان أر بي الامريكية ريحانة كادت تنهي حياتها الفنية قبل يومين من اجل كلمتين فقط كتبتهما على موقعها في تويتر الحرية لفلسطين وبعد لحظات قليلة داهمتها سلسلة من المكالمات الهاتفية صادرة عن المنتج والمستشهرين ومختلف المؤسسات وعلى رأسها مؤسسة سوني تطالبها بالتراجع عن ما كتبته وتردفه باعتذار او توضيح وهو ما سرعت لفعله مؤكدة ان كلمتي تحيا فلسطين انزلقتا فجأة لموقعها