في تغريدة له على تويتر كشف الباحث الامريكي المتخصص في شؤون شمال افريقيا والشرق الأوسط شاران غريوال أن المترشح للرئاسية نبيل القروي قد أمضى عقدا بمليون دولار مع شركة ضغط كندية للرئيسين الامريكي والروسي ترامب و بوتين لطلب الدعم للوصول الى الرئاسة في تونس وفق زعمه
Sharan Grewal@sh_grewal·4hWow – #Tunisian presidential candidate Nabil Karoui has signed a $1 million contract with a Canadian lobbying firm to meet Trump, Putin, and secure “material support for the push for the presidency.”
Read more: https://lobbying.al-monitor.com/pulse/sites/lobbying-alm/home/lobbying-2019/tunisia.html#ixzz61CyrIHdN…Citer le Tweet
Julian Pecquet@JPecquet_ALM · 5hNew on Al-Monitor’s lobbying tracker: Jailed #Tunisia presidential candidate @karoui_nabil signs $1 million lobby contract in quest for Trump meeting and “material support” from #Russia https://lobbying.al-monitor.com/pulse/tunisia h/t @aaronjschaffer #TunisiaDecides
غريوال دعم خبره بما نشره موقع المؤسسة الكندية حول عقود قام بها مع كل من رئيسة عيش تونسي الفة تراس وحركة النهضة ايضا فالأولى أمضت عقدا الشهر الماضي بقيمة 15 الف دولار شهريا والثانية اي حركة النهضة فقد وقعت على عقدين الأول يمتد من سبتمبر 2014 الى سنة 2018 بقيمة 285 الف دولار اما العقد الثاني فيمتد ما بين جانفي وجوان 2019 بقيمة 112.500 دولار
ويدير هذه المؤسسة اليهودي الايراني المثير للجدل اري بن ميناشي وتسمى هذه الشركة شركة ديكنز وماديسون ومقرها كندا
وحسب موقع البي بي سي يوم 5 جويلية الماضي فقد وقعت شركة علاقات عامة وتعبئة رأي كندية اتفاقا قيمته ستة ملايين دولار أمريكي لتسهيل حصول المجلس العسكري الانتقالي في السودان على اعتراف دبلوماسي دولي، وتمويل مالي، حسب ما علمت بي بي سي.
ووعدت شركة (ديكينز ومادسون) الكندية، ومقرها مونتريال، بتلميع صورة المجلس، الذي استولى على السلطة في انقلاب في أبريل/نيسان، والذي تُتهم قواته بقتل عشرات المحتجين في الخرطوم.
وقال رئيس الشركة، أري بن ميناشي، لبي بي سي إنه توصل إلى اتفاق مع المجلس العسكري “لمساعدتهم في تشكيل حكومة مدنية، وجلب اقتصادي ورئيس وزراء مؤهلان لإدارة البلاد حتى إجراء انتخابات عامة، وترتيب الأوضاع الحالية”.
ويوصف بن ميناشي بأنه المفضل لدى أمراء الحرب في العالم لتلميع صورهم.
وقد تحدث مؤخرا مع برنامج بي بي سي نيوز آور من العاصمة السودانية الخرطوم، مؤكدا توقيع العقد، ومدافعا عن علاقته بديكتاتور زيمبابوي الرئيس السابق روبرت موغابي. كما زعم بأن القائد العسكري الليبي خليفة حفتر من زبائنه، واصفا إياه بأنه “قوة موحدة” في ليبيا.
https://efile.fara.gov/docs/6200-Amendment-20190926-17.pdf