في تعليق لها اليوم الخميس على صفحة رئاسة الجمهورية استنجدت السيدة ” أميرة ” قالت انها جزائرية بالرئيس قيس سعيد للالتفات الى قضية الحراقة الجزائريين ومن بينهم ابنها والتعجيل في فتح ملفه خاصة وانه محتجز منذ سنة 2020 حسب قولها . وفي ما يلي نص تعليقها ” وماذا عن قضية الجزائريين المفقودين في سجون تونس الشقيقة الى متى سيد الرئيس قيس سعيد، انا ام لحراق جزائري مختفي و محجوز تعسفا في السجون التونسية منذ 16/02/2020 ظلما و قصرا بدون تهمة، نطلب من حضرتكم الالتفات لهذا الموضوع و التطرق اليه لايجاد حل لهذه الازمة الحقوقية و الانسانية، نرجو منكم فتح تحقيق عاجلا و دراسة ملفاتهم المدعمة بكل الدلائل والقرائن و احالتهم على الجهات القضائية التونسية المختصة، لانصافهم و تسريحهم في اقرب الاجال، كل املنا فيكم سيدي الرئيس لارجاع فلذات اكبادنا، المحتجزين.”