أكد رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال إجتماع وزاري يتعلق بقطاع التربية والتعليم اليوم 17 أفريل أنه لا مجال للعودة للوراء وترك مؤسسات الدولة تتهاوى و أكد على ضرورة ضمان حقوق التونسيين في حيز الواقع بعيداً عن نصوص الدستور و القوانين.
ومن جهة أخرى اعتبر أنه من أسباب سقوط الجدار خلال الحادث الأليم الذي هز معتمدية مزونة بولاية سيدي بوزيد كان بسبب ريح عتيدة و على الدولة تحمل المسؤولية بالكامل حتى لا تتكر هذه الحادثة في سائر المؤسسات على حد تعبيره
كما أضاف أنه سيتم النظر في الاجراءت اللازمة قبل تركيز المجلس الأعلى للتربية و التعليم
كما أضاف أن كل من يحتقر تونس في الداخل أو الخارج فانه قد إعتدى على والوطن وعلى تونسيين والتونسيات و دعى إلى الكف من الحقرة و أن “تغيب تمام من تونس” على حد تعبيره