في سياق مطاردة الساحرات -التي شهدتها أوروبا في القرن الخامس عشر – ضد أي تعبير انتقادي تجاه النظام الإسرائيلي، سحبت دار النشر الفرنسية فايارد من المبيعات أحد أهم الأعمال البحثية حول “الإبادة الجماعية المستمرة ” التي تقوم بها الدولة الصهيونية، “التطهير العرقي لفلسطين” للمؤرخ إيلان بابي.
منذ 7 وفمبر، سحبت دار النشر فايارد من المبيعات أحد الأعمال الرائدة حول الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، “التطهير العرقي في فلسطين” للمؤرخ الإسرائيلي إيلان بابي. تم نشر أعمال بابي منذ عام 2008 من قبل الناشر الباريسي، ولم يعد من الممكن لبائعي الكتب طلب أعمال بابي، وطلب المواقع المخصصة لمحترفي الكتب، مما يشير إلى أن الأخير في “وقف دائم للتسويق”، كما كشفت وسائل الإعلام.
للاطلاع على الكتاب اضغط على الرابط التالي