في تقرير صدر بتاريخ 18 سبتمبر 2025، اتهمت منظمة العفو الدولية 15 شركة إسرائيلية وأجنبية بتورطها في دعم العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، مما يساهم في الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان ضد الفلسطينيين.
من بين الشركات التي تم الإشارة إليها في التقرير:
- Boeing: الشركة الأمريكية المصنعة للأسلحة، حيث تم استخدام ذخائرها في الهجمات على غزة.
- Hikvision: الشركة الصينية المتخصصة في تقنيات التعرف على الوجوه، والتي تُستخدم لمراقبة الفلسطينيين.
- Palantir: الشركة الأمريكية المتخصصة في البرمجيات وتحليل البيانات، والتي تُستخدم لدعم البنية التحتية الأمنية الإسرائيلية.
- Lockheed Martin: الشركة الأمريكية المصنعة للطائرات المقاتلة، حيث تم استخدام طائراتها في الهجمات على غزة.
- Leonardo: الشركة الإيطالية المصنعة للأسلحة، حيث تم استخدام منتجاتها في الهجمات على غزة.
- Caterpillar: الشركة الأمريكية المصنعة للمعدات الثقيلة، حيث تم استخدام جرافاتها في هدم المنازل والبنية التحتية في غزة.
- Volvo: الشركة السويدية المصنعة للمعدات الثقيلة، حيث تم استخدام جرافاتها في هدم المنازل والبنية التحتية في غزة.
- IBM: الشركة الأمريكية المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات، حيث تم استخدام تقنياتها في مراقبة الفلسطينيين.
- Microsoft: الشركة الأمريكية المتخصصة في البرمجيات، حيث تم استخدام تقنياتها في دعم العمليات العسكرية الإسرائيلية.
- Amazon: الشركة الأمريكية المتخصصة في التجارة الإلكترونية، حيث تم استخدام تقنياتها في دعم العمليات العسكرية الإسرائيلية.
- Maersk: الشركة الدنماركية المتخصصة في النقل البحري، حيث تم استخدامها في نقل الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل.
- Rheinmetall: الشركة الألمانية المصنعة للأسلحة، حيث تم استخدام منتجاتها في الهجمات على غزة.
- BAE Systems: الشركة البريطانية المصنعة للأسلحة، حيث تم استخدام منتجاتها في الهجمات على غزة.
- Vanguard: الشركة الأمريكية المتخصصة في إدارة الاستثمارات، حيث تم استخدامها في تمويل العمليات العسكرية الإسرائيلية.
منظمة العفو الدولية دعت الحكومات والشركات إلى اتخاذ إجراءات فورية لوقف دعمهم للانتهاكات الإسرائيلية، بما في ذلك فرض حظر على التعامل مع الشركات المتورطة، ووقف بيع الأسلحة، ووقف استثمارات الشركات في هذه الأنشطة.
