في أول رد فعل، أكد وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الخميس، أن حكومة مدريد “تحلل تداعيات” القرار الجزائري وأنها سترد “بهدوء وحزم”.
وأضاف وزير الخارجية الإسباني أنه “لا توجد صعوبة في تدفق الغاز”.
وقررت الجزائر الأربعاء التعليق “الفوري” لمعاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون التي أبرمتها بتاريخ 8 أكتوبر 2002 مع مملكة إسبانيا، وذلك بسبب الموقف التاريخي لمدريد الداعم لمبادرة الحكم الذاتي بالصحراء المغربية.