قال رئيس الهيئة الاستشارية لصياغة الدستور الصادق بلعيد اليوم عبر جريدة الصباح إن الرئيس قيس سعيّد غيّر المشروع المقترح الذي قدمه له، ورأى أن المشروع النهائي للدستور ينطوي على مخاطر ومطبات جسيمة -على حد وصفه- الأمر الذي ينذر باستمرار الأزمة السياسية التي تشهدها البلاد.
01 أن المشروع النهائي للدستور ينطوي على مخاطر ومطبات جسيمة الأمر الذي ينذر باستمرار الأزمة السياسية التي تشهدها البلاد.
02 أحد فصول دستور سعيّد يتضمن “الخطر الداهم الذي يسمح للرئيس بتمديد ولايته وتمهيد الطريق لديكتاتورية مشينة”
03 مشروع الدستور تضمن نظاما محليا وإقليميا مبهما وغامضا ينذر بمفاجآت غير متوقعة.
04 مشروع الدستور الذي نشره الرئيس ينطوي على تنظيم منقوص وجائر للمحكمة الدستورية، مبينا أن حصر أعضاء المحكمة الدستورية في قضاة يقوض استقلاليتها. وبموجب الدستور الجديد يعين سعيّد القضاة.
05 تشويه الهوية التونسية
06 تنعدم فيه المسؤولية السياسية للرئيس