قال رئيس الهيئة الاستشارية لصياغة الدستور الصادق بلعيد إن الرئيس التونسي قيس سعيّد غيّر المشروع المقترح الذي قدمه له، ورأى أن المشروع النهائي للدستور ينطوي على مخاطر ومطبات جسيمة -على حد وصفه- الأمر الذي ينذر باستمرار الأزمة السياسية التي تشهدها البلاد.
وبالاضافة الى العديد من الفصول التي وقع تحويرها او الغاؤها نجد ان الفصل الخامس من مشروع الدستور المثير للجدل وقع حذفه من النسخة المقترحة ليستبدل بفصل اخر لا علاقة له fما كتبته اللجنة