نفت مضيفة طيران سابقة في شركة “سيفاكس” ما تم تداوله مؤخرا في عدد من وسائل الإعلام بخصوص منعهنّ من إعداد التقارير في حال ملاحظة سلوك غريب للمسافرين وتحجير وضع”الماكياج” و فرض لباس معيّن عليهن.
وقالت في مداخلة لها اليوم على “الجوهرة أف أم”، إن هذه التهم لا أساس لها من الصحة”، وإن “كل ما قيل مجرّد “مغالطات” .
وأضافت أنها “تفاجأت واستغربت من نشر مثل هذه الأخبار”، مؤكدة أن “كل ما قيل بخصوص ضلوع الشركة في عمليات التسفير لا أساس له من الصحة”.
وأشارت إلى أنها لم تلاحظ أي تصرفات غريبة أو تجاوزات عندما كانت تعمل في الشركة المذكورة.
وأوضحت أنها تلقت تهديدات بعد نشرها لتدوينة على صفحتها الخاصة بالفايسبوك تفنّد فيها كل هذه الاتهامات، مشدّدة على أنها ستقاضي كل من كان وراء ذلك.