نشر رئيس مجلس الأمة صالح ڨوجيل تغريدة عير حسابه على منصة x بمناسة الذكرى الـ 66 لمجازر ساقية سيدي يوسف.
وكتب ڨوجيل “نحيي الذكرى 66 لمجازر ساقية سيدي يوسف..الشاهد على تلاحم الشعبين الجزائري والتونسي، ورمز نضالهما ضد الاستعمار”.
وتايع رئيس مجبس الأمة بالقول: “ستبقى محفوظة في ذاكرتنا رمزا لوحدة الشعبين الشقيقين، وشاحذا لهممنا نحو رفعة بلدينا وفق رؤية الأخوين القائدين”.
وقبل 66 عاما، صبيحة يوم 8 فيفري 1958، قصفت فرنسا ساقية سيدي يوسف في خضم حرب التحرير الجزائرية. دُمّرت المدينة الواقعة على الحدود مع الجزائر وسقط العشرات من سكانها قتلى أو جرحى، أطفالا وكبارا، وكان أغلب الضحايا من التونسيين والتونسيات .