عبر سامي بن سلامة عضو هيئة الانتخابات عن خشيته من حصول طعون ضد الاستفتاء والغاء نتائج مكاتب الاقتراع
وقال بن سلامة في تدوينة له صباح اليوم ” فمة سياسة غريبة ومتعمدة تجسدت في السكوت على المعلقات واللافتات الإشهارية المخالفة للقانون…وماهوش ضعف والا لا مبالاة…
وإلا الهدف هو ترجيح كفة النعم كيفما يعتقدو البعض…
بالعكس…حسب رأيي الهدف أكبر ببرشه… وهو خلق الظروف المناسبة لانتاج طعون يتم من خلالها ضرب الاستفتاء وإلغاء نتائج مكاتب اقتراع أو دوائر كاملة…
وما تنساوش أول تهمة توجهتلي من بين 55 تهمة وحطوها الأولى فقط لأنهم يعتبروها الأخطر على برنامجهم المريب… هي:
“دعوة الهيئات الفرعية للانتخابات عبر تدوينة فيسبوكية إلى إزالة المعلقات واللافتات غير القانونية قبل اتخاذ قرار في ذلك من مجلس الهيئة”…
يعني أنا نحاول نحمي الهيئة والمسار ونعمل دعوة للهيئات الفرعية باش تطبق القانون…وهوما يعتبروها خطأ جسيم…
بالمنطق…هل يستقيم هذا… ؟
هذا دليل من بين مئات الأدلة أنها فمة سياسة ممنهجة وواضحة لضرب الإستفتاء…
يعني غالط الي يعتبرهم يخدمو في الرئيس قيس سعيد…
بقى السؤال… شكون وراهم ؟
ويخدمو لمصلحة شكون ؟