عبرت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي، اليوم السبت، عن رفضها خطوة الرئيس التونسي قيس سعيّد باستبعاد الأحزاب من الإصلاحات السياسية وصياغة دستور جديد.
ودعت موسي، إلى مظاهرة حاشدة في 18 جوان المقبل، رفضا للمرسوم الرئاسي المحدث لـ”الهيئة الوطنية الاستشاريّة من اجل جمهوريّة جديدة”.
وقالت موسي “ما يحدث هو استهزاء بالشعب وهو ديكتاتورية لكننا لن نترك تونس رهينة بيد سعيد”، وفق تعبيرها.