الرئيسيةالأولىصدق أو لا تصدق : هذه وضعية معهد خزندار اليوم - صور-

صدق أو لا تصدق : هذه وضعية معهد خزندار اليوم – صور-

مدعومة بحزمة من الصور الحديثة التقطتها مع العودة المدرسية التي انطلقت قبل عشرة أيام قدمت الأستاذة بلقيس خليفة واقعا مزريا لصرح تعليمي كانت تفاخر به دولة الاستقلال وهو معهد محمد عطية بخزندار … الصور أو الشهادات الموثقة وضعت أمامنا مشاهد لا تليق بمدرستنا العمومية وكما تنوه السيدة بلقيس ” فان هذه الصور ليست مزابل بل هي قاعات دروس تفتقد لأدنى مقومات التربية والتعليم في تونس ” هذه ليست مزابل هذه قاعات درس في المعهد العريق الي نقري فيه… معهد محمد عطية خزندار

أكثر من هكة عودة ميمونة ما ثماش.. علما واني موثقة فيديوات لقاعات بلا كراسي ولا حتى طاولة أستاذ.. ونوافذ مهشمة وابواب مكسرة…

المدير يتعلل بنقص العملة والاطار التربوي..

ياخي العملة هوما المطالبين باش يشريو بوبالات والا يوفروا كراسي وطاولات للتلاميذ؟؟

على كل هذا جزء مما وثقته..

لكم حرية التعليق حتى بالذكاء الاصطناعي”

Tunisie Telegraph — الأولى صدق أو لا تصدق : هذه وضعية معهد خزندار اليوم - صور-
Tunisie Telegraph — الأولى صدق أو لا تصدق : هذه وضعية معهد خزندار اليوم - صور-
Tunisie Telegraph — الأولى صدق أو لا تصدق : هذه وضعية معهد خزندار اليوم - صور-
Tunisie Telegraph — الأولى صدق أو لا تصدق : هذه وضعية معهد خزندار اليوم - صور-
Tunisie Telegraph — الأولى صدق أو لا تصدق : هذه وضعية معهد خزندار اليوم - صور-
Tunisie Telegraph — الأولى صدق أو لا تصدق : هذه وضعية معهد خزندار اليوم - صور-

والمرحوم “محمد عطيّة” هو مؤسس معهد خزندار سنة 1951ولد في 3 نوفمبر 1903 و توفي في 19 ماي 1987 رحمه الله.

هو أول تونسي و مغاربي يتحصل على شهادة التبريز في الآداب و اللغة العربية سنة 1931 و أول مدير تونسي ينال شرف إدارة المدرسة الصادقية من سنة 1944 الى سنة 1955 .

كتب عنه الباحث و المفكر أسامة الراعي قائلا :

《هو أحد رواد اصلاح التعليم بتـــــونس خلال القرن العشرين و يعتبر الأب الروحي للنخب التونسية المعاصرة تعرّض لمظلمة تاريخية قلّما تعرّض لها عَلمٌ من أعلامِ تونس ممّن تركوا بصمات جلية في مجالات عملهم و كان لهم دور بارز في بناء مستقبل تونس و نهضتها.》

في شهر أكتوبر سنة 2011 تم تغيير تسمية أحد فروع المركّب المدرسي بخزندار (و هو الجزء الداخلي الذي كان يسمى سابقا (المعهد الثانوي للفتيات بباردو أو المعهد الثانوي بخزندار)

أماّ في خصوص موضوع بناء معهد خزندار فهناك من يعتقد جازما أن السلطات الإستعمارية الفرنسية هي من قررت إنشاء هذا الصرح غير أنّ الواقع مخالف تماما لذلك ، فالمستعمر لم يدفع فرنكا واحدا و لم يقدم أي مساهمة مجانية و إنما الأموال التي جُمعت كانت أغلبها من أموال عائدات أحباس المدرسة الصادقية و بعض التبرعات المقدمة من التونسيين ، و منها

صكوك بنكيّة (كتبرع “عياد ربانة” في شكل صكّ )

مقالات ذات صلة
- Advertisment -

الأكثر شهرة

احدث التعليقات

error: Content is protected !!