بعد أن أعلن أن استراحة المحارب قد انتهت وأنهم ” عائدون الى مهام جديدة ” عاد اليوم والي بن عروس المقال عزالدين شلبي ليثير حوله سيلا من التعاليق
بعد أن عمد اليوم الى تذكير التونسيين والتونسيات بالمرسوم عدد 54 وخاصة الفصل 24 منه الذي لاقى رفضا غير مسبوق بين غالبية التونسيين والمدافعين عن حرية والتعبير
حتى ان هناك وعودا قطعها عدد من النواب بمراجعة هذا المرسوم بوصفه يهدد الحريات .