الرئيسية بلوق الصفحة 1723

ايقاف عماد دغيج

0

أذنت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس لأعوان الإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية التابعة لإدارة الشرطة بالاحتفاظ بـ 15 شخصا من بينهم عماد دغيج على خلفية الأحداث التي شهدها أمس الجمعة شارع الحبيب بورقيبة والشوارع المتفرعة عنه وسط العاصمة.

كما أذنت النيابة العمومية بإحالة 17 شخصا من المحتجين على أنظارها غدا الأحد بحالة تقديم لتقرر في شأنهم ما تراه مناسبا على ضوء نتائج الأبحاث معهم.

ووجهت إلى الموقوفين سواء ممن كانوا بحالة احتفاظ أو بحالة تقديم، تهم تعلقت بمخالفة التراتيب الصادرة ممن له سلطة النظر والتجمهر بالطريق العام وهضم جانب موظف عمومي أثناء مباشرته لوظيفه سواء بالقول أو بالفعل.

نادي المراسلين الأجانب يندد بالعنف الأمني في تونس

0

ندد نادي المراسلين الأجانب في شمال إفريقيا بالعنف الأمني “غير المسبوق منذ تأسيس الجمعية عام 2014” خلال احتجاجات أمس الجمعة في تونس التي شهدت اعتداء من الشرطة على مراسل صحيفة ليبيراسيون الفرنسية ماتيو قالتيي.

Tunisie Telegraph — الأولى نادي المراسلين الأجانب يندد بالعنف الأمني في تونس

الشامسي سفيرا جديدا لدولة الامارات بتونس

0

يبدو أن مهمة سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في تونس راشد المنصوري شارفت على نهايتها و علم موقع تونيزي تيليغراف أن السلطات الامارتية وقع اختيارها على سفيرها الحالي بالتشاد محمد على الشامسي ليعوضه في تونس .

وللشامسي معرفة جيدة بتونس التي زارها في أكثر من مناسبة وكان اخرها لقائه بالرئيس الراحل الباجي قايد السبسي في مقر سكناه بسكرة حيث كان الراحل يستعد لتقديم ترشحه للانتخابات الرئاسية .

صحيفة ليبيراسيون تدين الاعتداء على مراسلها في تونس من قبل قوات الأمن

0

أدانت مساء اليوم الجمعة صحيفة ليبراسيون الفرنسية بشدة “الاعتداء على مراسلها في تونس العاصمة أثناء تغطيته لتظاهرة اليوم. وبحسب الصحيفة ، فإن مراسلها “ماتيو جالتير ، تعرض للضرب على أيدي الشرطة” … كان يصور “الاعتقال الخشن لمتظاهر بهاتفه المحمول عندما هاجمه شرطي بزيه النظامي أجبته بالفرنسية والعربية بأنني صحفي لقد حاول أخذ هاتفي الذي قمت بحمايته. ثم حملني ضباط آخرون وسحبوني بين شاحنتين. “بدأوا في ضربي في كل مكان ، كنت على الأرض ، ملتفً في وضعية جنيني ، كنت أصرخ أنني كنت صحفيًا. قام أحدهم بصب الغاز علي من مسافة قريبة. ركلوني. أخيرًا ، أخذوا هاتفي وبطاقتي الصحفية وتركوني هناك.

خاص- ماذا يجري في وزارة الخارجية ؟

0

يبدو ان دعوات رئيس الجمهورية  لمحاربة الفساد والفاسدين لا تجد ما يكفي من التجاوب من  قبل العديد من المؤسسات  الحكومية    ولاسيما من قبل بعض وزارات السيادة، كوزارة الشؤون الخارجية و الهجرة والتونسيين بالخارج عندما نلاحظ حجم سوء التصرف في موارد الدولة والفساد و ذلك رغم الإذن بمهمة تفقدية صلب هذه الوزارة منذ أواخر سنة 2019 لم يتسرّب منها أي شيء  الى حد الان.

ولعل أبرز معالم سوء التصرف والفساد تتجلى في التسميات والتعيينات بسفاراتنا وبعثاتنا في الخارج  والتي يشوبها الكثير من المحاباة والاعتباطية، سواء في مستوى رؤساء البعثات أو الديبلوماسيين أو حتى في مستوى المحاسبين و باقي أعضاء السلك الإداري المشترك.

و لا يخفى  على أحد أن الوزارة تعيش منذ الصائفة الماضية  على وقع أجواء مشحونة  بسبب  تأخر الحركة المتعلقة برؤساء البعثات التي لم  يعلن  عنها الى حد  كتابة هذه الاسطر بتعويض السفراء والقناصل الذين انهوا مهامهم منذ نهاية جويلية 2021 و لذلك نجد ما لا يقل عن  عشرين بعثة بدون سفير او قنصل في الوقت الحاضر و غني عن البيان ان هذا الوضع يضر بمصالح تونس في   ظرف اكثر من حسّاس يستدعي حشد الدعم  السياسي والاقتصادي والمالي لبلادنا.

و باستثناء سفارتنا  بواشنطن التي تم التسريع بتسمية سفيرة على رأسها بنقلها من برلين، فإن عواصم هامة كأنقرة  و بيكين والدوحة  وبرلين  لازالت شاغرة  وهو ما يطرح أكثر من سؤال حول أسباب هذا التأخير و كذلك دواعي إعفاء بعض القناصل العامين مؤخرا في ميلانو باريس. كما علمنا أن  النية تتجه الى إعفاء  بعض  سامي المسؤولين في الوزارة                             و احالتهم على التقاعد،  فضلا عن وضع حدّ لمهام بعض السفراء كسفيرنا في المنامة  السيد كمال القيزاني، المدير العام السابق  للمصالح المختصة في وزارة الداخلية، الذي لم تمض على تسميته سنة واحدة وقد تم قبل ذلك رفض تسميته كسفير في هولندا على خلفية شبهات قوية بارتكابه لخروقات أمنية في قضية المسؤول الأممي، المنصف قرطاس،   والتي اثارت جدلا كبيرا خلال سنة 2019.  وهنا ، نتساءل عن المعايير التي تم توخيها في هذا التعيين وغيره كثير ما دام المسؤول المذكور لا يتلاءم وخصوصيات و أعراف  العمل الديبلوماسي أو تعوزه الكفاءة اللازمة للقيام بهذا العمل.  لكن انتهى الى علمنا أن هذا الاعفاء مرده خلافات سابقة بين هذا المسؤول ووزير الداخلية الحالي، الذي بادر أيضا بإعفاء  ممثل وزارة الداخلية في واشنطن وغلق المكتب بعد سنة واحدة من فتحه.

 وقس على ذلك عديد التعيينات الأخرى التي تشوبها المحاباة و سوء التصرف، كتعيين محاسب عمومي في واشنطن يجهل الإنجليزية و ابجديات العمل المحاسبي ، يتكلف على ميزانية الدولة حوالي مليون دينارا سنويا باعتبار التكفل بسكناه ( في فيلا عكس باقي الاعوان) و مصاريف دراسة أبنائه  ومجانية السفر له ولأفراد عائلته.

 زد على ذلك ، سوء الخدمات القنصلية في السفارة فلا احد يجيب على مكالمات الجالية مع تأخير غير مبرّر في اسداء الخدمات و خاصة اصدار جوازات السفر  والاحاطة بمن ضاقت بهم السبل او يواجهون مشاكل مختلفة  في الولايات المتحدة وهم كثر.

 و من البديهي أن هذه المشاكل تتكدّس في مختلف السفارات والبعثات امام عجز                                و صمت مريب للوزير الذي لم يفعل شيئا لترميم هذه الأوضاع حتى ان وزارته أصبحت  ترتع فيها الكلاب السائبة  كما تم توثيق ذلك في بعض الصور المخزية!

 ونحن ندعو السيد رئيس الجمهورية للالتفات الى هذه الوزارة المنكوبة ، التي ينخرها الفساد و المحسوبية وذلك عبر تعيين وزير قادر على رفع التحديات التي تواجه الوزارة  إداريا  وسياسيا، حيث أن ديبلوماسيتنا تراجعت كثيرا و أصبحت مواقفها متذبذبة للغاية كما يدل على ذلك عضويتنا الباهتة في مجلس الامن الدولي كعضو غير دائم، والتي انتهت في ديسمبر الماضي  ولكنها لم تجلب لنا سوى المشاكل  والاحراجات سواء مع القوى الكبرى،  او مع الدول الشقيقة والصديقة  كالمغرب واثيوبيا.

و انه لحري بنا  في اطار اصلاح هذه الوزارة، الإسراع بتركيز مجلس اعلى للديبلوماسية                       يتكون من خيرة الديبلوماسيين الجدد والقدامى إضافة الى الخبراء المختصين في الشأن الديبلوماسي مع بعض ممثلي الجالية التونسية من بين الإطارات العليا)  من اجل وضع تصورات و توجّهات أساسية للعمل الديبلوماسي التونسي وتعاطيه مع أمهات القضايا الدولية ، خاصة  في ضوء حالة الاستقطاب العالمي السائدة حاليا  والتي أعادت أجواء الحرب الباردة. كما انه أصبح  لزاما التسريع بإصدار القانون الأساسي لأعوان وزارة الخارجية، الذي خضع لمراجعات  متعددة منذ الثورة  لكن لم يتم اعتماده كقانون في ظل تلكـؤ  رئاسة الحكومة ووزارة المالية في إقرار التنقيحات و الإصلاحات المطلوبة. وكذلك حالة التشرذم النقابي صلب الوزارة بين نقابة مستقلة خاصة بالديبلوماسين وأخرى تابعة للاتحاد العام التونسي للشغل وتضم سائر الإداريين.

 و قد يتعين بالتوازي مع ذلك، إقرار مجموعة من الإصلاحات الجذرية في مستوى التعيينات بالمراكز لترشيد النفقات و إضفاء الشفافية عليها في ضوء ما يلفها من غموض و محسوبية  ولن يكون ذلك ممكنا الا عبر امتحان المرشحين  مسبقا، ومهما كان مستوى خطتهم،  من اجل التأكد من اهليتهم  وجدارتهم بهذه المناصب  وفي نفس الوقت دون اهدار  مبالغ طائلة من العملة الصعبة على بعض الاعوان  ممن يمكن الاستعاضة عنهم بعوان محليين او حتى باعوان  يعملون انطلاقا من تونس و ذلك ليس بالامر الصعب او المستحيل لكن عقلية  »خليه ياكل خبزة»  لازالت سائدة مع الأسف  وهي التي ستجني علينا جميعا!

20 بعثة ديبلوماسية تونسية بلا سفير أو قنصل

0

تعيش وزارة الشؤون الخارجية منذ الصائفة الماضية  على وقع أجواء مشحونة  بسبب  تأخر الحركة المتعلقة برؤساء البعثات التي لم  يعلن  عنها الى حد  كتابة هذه الاسطر بتعويض السفراء والقناصل الذين انهوا مهامهم منذ نهاية جويلية 2021 و لذلك نجد ما لا يقل عن  عشرين بعثة بدون سفير او قنصل في الوقت الحاضر و باستثناء سفارتنا  بواشنطن التي تم التسريع بتسمية سفيرة على رأسها بنقلها من برلين، فإن عواصم هامة كأنقرة  و بيكين والدوحة  وبرلين  لازالت شاغرة  وهو ما يطرح أكثر من سؤال حول أسباب هذا التأخير و كذلك دواعي إعفاء بعض القناصل العامين مؤخرا في ميلانو باريس. كما علمنا أن  النية تتجه الى إعفاء  بعض  سامي المسؤولين في الوزارة واحالتهم على التقاعد                             

و مثل هذا الوضع من شأنه أن يضر بمصالح تونس في   ظرف اكثر من حسّاس يستدعي حشد الدعم  السياسي والاقتصادي والمالي لبلادنا.

تعيينات جديدة بوزارة الصناعة والمناجم والطاقة

0

تعلم وزارة الصناعة والمناجم والطاقة أنه تقرر تسمية السيدة والسادة الآتي ذكرهم:

– السيدة أحلام الباجي حرم السايب رئيسة للديوان

– السيد مجاهد البوغديري رئيسا مديرا عاما للشركة الوطنية لعجين الحلفاء والورق

– السيد رفيق زياّن مديرا عاما للمركز التقني لمواد البناء والخزف والبلور

حمّة الهمامي: دولة البوليس عادت بقيادة قيس سعيد

0

إعتبر الأمين العام لحزب العُمّال حمّة الهمامي، ان قمع الحركات الاحتجاجية بالعاصمة اليوم الجمعة 14 جانفي 2022، هي ‘عودة لدولة البوليس في تونس بقيادة قيس سعيد’، حسب تعبيره.

واضاف الهمامي في تصريح للاعلاميين انه ‘من المُنتظر ان نشهد تصعيدا القمع وحربا ضدّ الحركات الإحتجاجية والإعلام بعد الحرب ضدّ القضاء’.

واعتبر الهمامي ان اغلاق شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة اليوم، هو قرار سياسي بالاساس هدفه قمع الحركات الاحتجاجية.

صورة اليوم : الوضع كما هو اليوم

0

تلخص هذه الصورة التي التقطت اليوم 14 جانفي 2022 بشارع الحبيب بورقيبة قتامة الوضع الوضع الذي أصبحت عليه بلادنا التي تطلع شعبها ذات يوم الى غد أفضل .

السفارة الألمانية بتونس ” تحيي ” ذكرى 14 جانفي

0

في اشارة الى تمسكها بأن عيد الثورة في تونس هو الرابع عشر من جانفي جاء في تغريدة للسفارة الألمانية بتونس اليوم ” في مثل هذا اليوم غادر بن علي بعد 24 عام من الحكم الاستبدادي. في 14 جانفي 2022 يتوجب علينا أن نتذكر أن معالجة الماضي هي عملية على غاية في الأهمية بالنسبة لمجتمع ديمقراطي، وإن كانت في كثير من الأحيان مؤلمة. “

السفارة نشرت بالمنابة بيانا للخارجية الألمانية دعا التونسيين الى الاستئناس بالتجربة الألمانية بعد سقوط جدار برلين ونهاية حقبة اشيوعية ” في 14 جانفي 2011 ، غادر بن علي تونس تحت ضغط الحركات الاحتجاجية التي اﻤﺘدت إﻟﻰ ﺠﻤﻴﻊ أﻨﺤﺎء اﻟﺒﻼد، بعد 24 عام من الحكم الاستبدادي على رأس الدولة. في عام 2013 ، قرَّرَ البرلمان التونسي الشروع في معالجة الماضي (1956-2013) وإحداث هيئة الحقيقة والكرامة.لقد بينت التجربة الألمانية في السابق مدى أهمية العدالة الإنتقالية بالنسبة للمجتمع. فبعد إعادة توحيد ألمانيا عام 1990، تم الشروع في مسار معالجة ديكتاتورية الحزب الشيوعي SED وذلك بهدف خلق ثــقــافــة الــذكــرى القائمة على الحقائق للمجتمع ككل.و يعد إحداث هيئة إتحادية لمـعـالـجـة وثائـق جـهـاز أمـن الـدولـة “شتازي” في ألمانيا الديمقراطية Stasi – ( و التي تم ضمها للأرشيف الوطني منذ عام 2021) من أهم إنجازاتها، إذ أتيحت الإمكانية لكل مواطن و للضحايا النفاذ لوثائـق جـهـاز أمـن الـدولـة و البيانات الخاصة بهم و الإطلاع عليها.في هذا اليوم ، 14 جانفي 2022 ، يتوجب علينا ان نتذكر أن معالجة الماضي هي عملية على غاية في الأهمية بالنسبة لمجتمع ديمقراطي ، وإن كانت في كثير من الأحيان مؤلمة. تدعم وزارة الخارجية الألمانية تونس على درب معالجة انتهاكات الماضي و يتجسد هذا الدعم حاليا في إطار مشروع للمفوض السامي لحقوق الإنسان.

Tweet

Voir les nouveaux Tweets

Conversation

Allemagne en Tunisie @GermanEmbassyTNفي مثل هذا اليوم غادر #بن_عليDrapeau de la Tunisie بعد 24 عام من الحكم الاستبدادي. في 14 جانفي 2022 يتوجب علينا أن نتذكر أن معالجة الماضي هي عملية على غاية في الأهمية بالنسبة لمجتمع ديمقراطي، وإن كانت في كثير من الأحيان مؤلمة. #الثورة_التونسية#14janvier#ألمانيا_في_تونسTraduire le Tweet

error: Content is protected !!