وفقالموقع بوابة الوسط الليبي فقد ا عترف أحد أسرى تنظيم داعش الارهابي -وهو ليبي من درنة- أن ما تبقى من مقاتلي التنظيم الارهابي في سرت، هم 180 عنصرًا فقط، بينهم 22 مبتوري الأطراف أوكلت لهم مهمة قيادة سيارات مفخخة والقيام بهجمات انتحارية.
وأوضح مصدر عسكري من مليشيات رئاسي الوفاق المدعومة ببرق اوديسا أن الانتحاريين المبتورين تلقوا إصابات خطيرة أدت إلى بتر أطرافهم.
وأضاف انه يوجد في صفوف التنظيم الإرهابي 37 جريحًا، وأربعة أطباء هنود وطبيبين إسبانيين وطبيبين مصريين وطبيب ليبي وآخر تونسي.

