في بلاد الطاهر الحداد وفي بلاد مجلة الاحوال الشخصية التي تعود الى عقود مضت وفي بلاد كانت اول من منع العبودية وفي بلاد تناقش حول تقنين المساواة في الميراث … تخرج علينا احدى مغازات الاستهلاك الأعمى بهذا الاشهار البليد الركيك الذي يقدم صورة ليست نمطية فقط للمرأة بل دونية .

