في ردها على برنامج التساعة سبور الذي اثار عدة قضايا ليلة امس من بينها قضية فساد كتبت وزيرة الشباب والرياضة السابقة ماجدولين الشارني تدوينة قالت انها
في إطار حق الرد اللي أصبح غير مكفول نظرا للحسابات السياسية الضيقة, وتفاديا لمغالطة الرأي العام والتشويه:
1/ جميع الوثائق والتقارير اللي خدمتهم وزارة شؤون الشباب والرياضة(بمختلف إطاراتها) موجودين في الوزارة: موش عند ماجدولين الشارني!!!!
وفمة حاجة اسمها “حق النفاذ إلى المعلومة” لمن يجهل…
وعيب البارح إثارة النعرات الجهوية: شنوة مشكلتكم مع الكاف؟!؟!! علما وإنه الفيفا تمنع هذه الممارسات: إذا كان فمة شكون من منظمة “أنا يقظ” من الكاف فأنا نتشرف بيه رغم انني مانعرفوش.
وختاما: ولن أخوض في التفاصيل، أحنا حاولنا نخدموا بنظافة ونطبّقوا القانون والإدارة بمختلف اختصاصاتها خدمت لمدة عامين(تدقيق/متابعة/مراقبة). وتم تقديم تقرير الى السيد رئيس الحكومة لحلّ المكتب الجامعي لكرة القدم: لكنه رفض آنذاك وطلب التأجيل. وفي إطار مبدأ استمرارية الدولة والحرص على تطبيق القانون، تمنيت يتم أخذ القرارات اللازمة في ماتم تأجيله منذ سنة.
وبعيدا عن الشعبوية والمغالطات، كنت نتمنى تناول الملف بأكثر جدية وعدم الاقتصار على استدعاء طرف واحد على خاطر هذا يمسّ من مصداقية البرنامج (ومانتصورش فمة شكون ينجّم يفسّخ خدمة الإدارة بمختلف اختصاصاتها(ادارة عامة رياضة/ادارة عامة مصالح مشتركة/ تفقدية عامة/ الديوان..) لمدة عامين: من متابعة وتدقيق ومراقبة)
وأخيرا: بربي اللي يحب يحكي على الرياضة: أضعف الايمان يطّلع على القوانين الدولية: راهي فمة بنود أقرّتها الفيفا تنظم علاقة سلطة الاشراف بالجامعة(من الصفحة 23الى الصفحة 44)
https://resources.fifa.com/…/convention-standard-collaborat…
وتمنع الفيفا واللجنة الدولية الأولمبية اقحام الرياضة في السياسة: principe de neutralité politique
https://resources.fifa.com/…/fifa-code-of-ethics-2019-versi…

