وشدد مزوار على أنّ اتفاق الصخيرات نقطة البداية نحو المصالحة الليبية، معتبرًا أنّ كل دول المنطقة الجادة في مسعاها، والمجتمع الدولي من مصلحتهم مواكبة ومساعدة الليبيين لبناء مؤسساتهم وعودة الاستقرار إلى بلادهم، لما لذلك من آثار إيجابية على المنطقة بأسرها.
كما عرج الجانبان، على ملفات إقليمية ثانية، مرتبطة بالوضع في سورية والعراق.

