قالت الباحثة التونسية ألفة يوسف وهي تعلق على الأوضاع التي تعيشها البلاد ان الشروط لم تتوفر بعد لمساندة الشخصية التي تحكم البلاد وبالتالي فانها لن تساند اي احد منهم فكلهم زبالة
وقالت ألفة يوسف ” يوم يتحسن الوضع الاقتصادي، يوم يستقر الوضع السياسي، يوم يتحسن الأمن اليومي، يوم تعود المافيات بمهربيها وارهابييها الى جحورها، يوم تعد منظومتا التعليم والصحة العوميين من اولويات الوطن، يوم تكون لنا استراتيجيا للحكم بعيدا عن صراعات للسلطة وخلافاتها، يوم تتحقق المحاسبة لكل من أذنب وخالف القانون…
يومها سأساند من يحكم تونس وان يكن اسمه : ميكي…
في انتظار ذلك، اليوم كلهم “زبالة”…
