الرئيسيةآخر الأخبارخلال مأدبة إفطار رمضانية في البيت الأبيض : هذا ما قاله ترامب...

خلال مأدبة إفطار رمضانية في البيت الأبيض : هذا ما قاله ترامب عن تونس

نقلت العديد من صفحات التواصل الاجتماعي مقتطفا من كلمة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب خطاب ترامب : مواجهة داخل الكونغرسخلال افطار بالبيت الأبيض جمعه بممثلين عن الجالية الاسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية .

وقد حرفت هذه الصفحات كلام ترامب حينما تحدث عن  بيل بازي السفير المعين الذي سيحل محل جوي هود في تونس وقد نسب لترامب قوله أ،نه توجه بالكلام الى بازي ” “ينتظرك عمل كبير في تونس والعديد ينتظر قدومك هناك لإصلاح الوضع في هذا البلد الرائع.. نواصل تعاوننا وتضامننا مع الجماعات المسلمة في الولايات المتحدة.. إدارتي تعمل على المضي قدما في اتفاقيات ابراهام التاريخية” ولكن بالعودة الى كلمة ترامب التي استمرت 20 دقيقة لم يأت على ذكر سوى مرة واحدة اسم تونس وهو يقول ” Tunisia and Kuwait two great countries you’ll enjoy there ” فقط

وأقام الرئيس دونالد ترامب مأدبة إفطار رمضانية مساء الخميس في البيت الأبيض، شاكرًا المسلمين في ميشيغان على دعمهم لترشحه، ومشيدًا برئيسي بلديتين في منطقة ديترويت الكبرى.

وتحدث ترامب عن تجاربه في لقاء المسلمين في ميشيغان العام الماضي خلال حملته الرئاسية، قائلًا إنها كانت “فترة ملهمة للغاية بالنسبة لي”. ووعد بالوقوف إلى جانب الجالية المسلمة خلال فترة رئاسته، مؤكدًا حبه لهم. وتُعد تصريحاته الإيجابية تجاه المسلمين تغييرًا ملحوظًا عن حملته الانتخابية عام 2016، حين قال ذات مرة: “أعتقد أن الإسلام يكرهنا”.

وحضر مأدبة الإفطار كلٌّ من عمدة هامترامك، عامر غالب، وعمدة ديربورن هايتس، بيل بزي، اللذان أيدا ترامب العام الماضي، واختارهما الرئيس سفيرين له في تونس والكويت ، إلى جانب عدد من المسلمين الآخرين، والزعيمة الإنجيلية ومستشارة ترامب، بولا وايت، وبعض المسؤولين، بمن فيهم السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام، الجمهوري عن ولاية كارولاينا الجنوبية، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد.

قال ترامب في حفل عشاء البيت الأبيض الذي بُثّ عبر فيسبوك وX: “كان المجتمع المسلم سندًا لنا في نوفمبر، وما دمتُ رئيسًا، سأكون سندًا لكم. سأكون سندًا لكم. وأعتقد أنكم تعلمون ذلك، وأن رئيسَي بلديتنا العظيمين (غالب وبزي) يدركان ذلك”.

كما استغل الرئيس خطابه في الإفطار لتسليط الضوء على جهود إدارته لإنهاء الحرب في غزة. وقد ساعد فريقه في التوسط لوقف إطلاق النار في جانفي ، على الرغم من استئناف إسرائيل هجماتها على غزة الأسبوع الماضي.

وقال: “إن إدارتي منخرطة في دبلوماسية دؤوبة لإحلال سلام دائم في الشرق الأوسط، بناءً على اتفاقيات إبراهيم التاريخية، التي قال الجميع إنها مستحيلة، والآن سنبدأ في تنفيذها”.

وكانت اتفاقيات إبراهيم سلسلة من اتفاقيات التطبيع التي تم التوصل إليها خلال ولاية ترامب الأولى بين إسرائيل ودول عربية هي الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب والسودان.

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

- Advertisment -

الأكثر شهرة

مواضيع أخرى

error: Content is protected !!