Accueilالاولىالأنتربول يلاحق كارلوس غصن في لبنان

الأنتربول يلاحق كارلوس غصن في لبنان

استلمت النيابة العامة التمييزية في لبنان، يوم السبت، طلبا من الشرطة الجنائية الدولية “الإنتربول” لأجل توقيف رجل الأعمال، كارلوس غصن، بعد فراره من اليابان.

والنشرة الحمراء التي تلقاها لبنان؛ هي طلب يرفعه الإنتربول الى الأجهزة القضائية في دولة ما لتحديد مكان أحد المطلوبين وتوقيفه قبل اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. 

وبناء عليه، ستتحرك النيابة العامة التمييزية لاستدعاء غصن والتحقيق معه قبل اتخاذ القرار المناسب.

وبحسب قانونيين، فإنه بعد الاستماع إلى غصن، سترفع النيابة العامة تقريرها إلى وزير العدل في لبنان الذي يقوم بدوره بتقديم مطالعته أمام مجلس الوزراء لاتخاذ القرار المناسب.

وفي وقت سابق، نفى مصدر في القصر الرئاسي بلبنان، أن يكون رئيس الجمهورية ميشال عون، قد التقى رجل الأعمال كارلوس غصن، بعد وصوله إلى بيروت.

ووصل غصن الاثنين إلى بيروت، على متن طائرة خاصة، مستخدما جواز سفر فرنسي وبطاقة الهوية اللبنانية، في خطوة أثارت صدمة كبيرة في طوكيو، فيما اعتبرت السلطات اللبنانية الثلاثاء، أنه دخل البلاد “بصورة شرعية”، ولا شيء يستدعي ملاحقته.

فرار غامض

ولم تتضح بعد ظروف مغادرة غصن، في تطور فاجأ أيضا على ما يبدو فريق دفاعه في اليابان، بينما تعهد في أول تعليق له، بالتحدث “بحرية” إلى وسائل الاعلام، بدءا من الأسبوع المقبل.

وقال غصن (65 عاما)، الرئيس السابق لنيسان، في بيان نقله المتحدثون باسمه في طوكيو الثلاثاء: “أنا الآن في لبنان. لم أعد رهينة نظام قضائي ياباني متحيز حيث يتم افتراض الذنب”.

وأضاف: “لم أهرب من العدالة، لقد حررت نفسي من الظلم والاضطهاد السياسي. يمكنني أخيرا التواصل بحرية مع وسائل الإعلام وهو ما سأقوم به بدءا من الأسبوع المقبل”.

وكان غصن قيد الإقامة الجبرية منذ أبريل الماضي، بعد توقيفه في 19 نوفمبر واعتقاله لمدة 130 يوما، على مرحلتين، قبل أن يتم إطلاق سراحه بكفالة.أخبار ذات صلةلبنان ينفي لقاء غصن بعون.. وفرنسا: “لن نسلمه إن دخل أراضينا”

ووجه القضاء الياباني أربع تهم إلى غصن تشمل عدم التصريح عن كامل دخله واستخدام أموال شركة نيسان التي أنقذها من الإفلاس، للقيام بمدفوعات لمعارف شخصية، واختلاس أموال الشركة للاستخدام الشخصي.كارلوس غصنالإنتربولتوقيفاليابان

الأكثر قراءة

علوممفاجأة أبل.. تغييرات جذرية في “آيفون 2020”رياضةالصحافة الفرنسية تهاجم نيمار.. والسبب “بطنه المنتفخة”علوماحذر هذه الأطعمة.. تخفض مستوى الطاقة لديكمنوعاتفاتورة المطعم 23 دولارا.. والبقشيش لم يخطر على البال

محتوى إعلاني

مقالنصف الحاضر وكل المستقبلشرق أوسطقتلى في بغداد على يد مسلحين.. والسلطات تنفي مسؤوليتهاشرق أوسطإطلاق قذيفتي مورتر داخل قاعدة بلد الجوية في العراقرياضةسولسكاير يكشف عن موقفه من مواجهة مورينيو

الجزائر تعلن عن مبادرات حوار بين الأطراف الليبية

l قبل 1 ساعة

وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم.

وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم.سكاي نيوز عربية – أبوظبيقال وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم، الخميس، إن بلاده ستقوم بمبادرات حوار بين الأطراف الليبية، على أن تتم مبادرات الحوار تلك داخل الجزائر.

وتأتي تصريحات الوزير الجزائري في وقت أرسلت بلاده، على متن أربع طائرات، نحو 100 طن من المساعدات الإنسانية، إلى مناطق حدودية في ليبيا.

ونفت وسائل إعلام جزائرية ما نشرته وزارة الدفاع التركية، الأحد الماضي، من إرسال فرقاطة تركية إلى أحد الموانئ الجزائرية بذريعة تقديم الدعم المرتبط بعمليات حلف الناتو البحرية.أخبار ذات صلةبالفرقاطات “الكاذبة”.. تركيا تحاول “توريط العرب” في ليبيا

ويحاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بكل السبل توريط دول عربية، لا سيما من شمال أفريقيا، في التدخل عسكريا في ليبيا، إلا أن هذه المحاولات باءت بالفشل.

ويأتي هذا التطور بعد أيام من زيارة أردوغان المفاجئة إلى تونس، الجارة الغربية لليبيا، والتي حظيت باستنكار شعبي واسع ورفض سياسي للدخول في أي حلف بشأن الأزمة في ليبيا.

ويرى كثيرون، أن تونس والجزائر سيكون لهما دور حاسم في حل الأزمة الليبية، لكن بعيدا عن التدخل التركي، الذي سيزيد من تعقيد الوضع، خاصة مع إرسال تركيا مقاتلين من سوريا ومرتزقة إلى ليبيا.أخبار ذات صلةالجزائر.. اجتماع برئاسة تبون لبحث ملفي ليبيا ومالي

ويخوض الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر “معركة حاسمة” لتحرير مدينة طرابلس من قبضة الميليشيات المسلحة والجماعات الإرهابية.

وقال الرئيس التركي، الشهر الماضي، إن فايز السراج طلب منه إرسال قوات تركية إلى ليبيا، بعد أن وقعا على اتفاق عسكري يسمح لأنقرة بإرسال جنود وخبراء عسكريين إلى ليبيا.

وأثار الاتفاق، إلى جانب اتفاق آخر منفصل حول الحدود البحرية بين البلدين، غضبا في المنطقة وخارجها. ولم تكشف تفاصيل حول الانتشار العسكري التركي المحتمل.وزير خارجية الجزائرالجزائرالأطراف الليبيةليبياالخارجية الجزائرية

اخترنا لكم

منوعاتوفاة الإعلامية اللبنانية نجوى قاسمرياضةقمة أرسنال ومانشستر يونايتد تثير التكهنات حول مستقبل أومتيتيرياضةكلوب يقود حملة لمواجهة قرارات “الفار”عالمتداعيات هروب غصن تصل تركيا.. اعتقالات وفتح تحقيق بمروره

“إرسال قوات لليبيا” أمام البرلمان التركي وسط تحذيرات دولية

l قبل 2 ساعة

حزب المعارضة الرئيسي في تركيا يرفض الخطوة.

حزب المعارضة الرئيسي في تركيا يرفض الخطوة.سكاي نيوز عربية – أبوظبييصوت البرلمان التركي، الخميس، على إرسال قوات إلى ليبيا لدعم ميليشيات طرابلس اتي تحمي حكومة فايز السراج، وسط استهجان إقليمي ودولي من التدخل التركي في الشؤون الليبية.

ويعقد البرلمان التركي جلسة طارئة تمت الدعوة إليها في وقت لاحق اليوم، حيث سيصوت النواب على تفويض لإرسال ونشر قوات تركية في ليبيا لمدة عام واحد.

وحذرت دول عدة، لا سيما التي لها حدود مع ليبيا، من أن يتسبب التدخل التركي العسكري في ليبيا في تفاقم الصراع في البلاد، وزعزعة استقرار وأمن المنطقة.أخبار ذات صلةتركيا تناور.. هل “تتذرع” لعدم إرسال قوات إلى ليبيا؟

 وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الشهر الماضي، إن فايز السراج طلب منه إرسال قوات تركية إلى ليبيا، بعد أن وقعا على اتفاق عسكري يسمح لأنقرة بإرسال جنود وخبراء عسكريين إلى ليبيا.

وأثار الاتفاق، إلى جانب اتفاق آخر منفصل حول الحدود البحرية بين البلدين، غضبا في المنطقة وخارجها. ولم تكشف تفاصيل حول الانتشار العسكري التركي المحتمل.

ويسمح مشروع القرار الذي سيتم مناقشته في البرلمان التركي، للحكومة، بتحديد نطاق ومقدار وتوقيت إرسال قواتها في ليبيا.أخبار ذات صلةإذاعة فرنسية تفضح نقل مرتزقة تركيا إلى ليبيا

وأوضح حزب الشعب الجمهوري، حزب المعارضة الرئيسي في تركيا، أنه سيصوت ضد مشروع القرار، قائلا إنه سوف يورط تركيا في صراع آخر ويجعلها طرفا في “سفك دماء المسلمين”.

ودعا الحزب حكومة أردوغان للبحث عن حل دبلوماسي في ليبيا. بيد أن حزب أردوغان الحاكم في تحالف مع حزب قومي ويملك الاثنان أصواتا كافية لتمرير المشروع.

ويخوض الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر “معركة حاسمة” لتحرير مدينة طرابلس من قبضة الميليشيات المسلحة والجماعات الإرهابية.ليبياالبرلمان التركيحكومة السراجميليشيات طرابلسبرلمان تركياتركياخليفة حفتر

الأكثر مشاهدة

01:24منوعاتسماء الإمارات تضيء احتفالا بالعام الجديد02:16شرق أوسطأجواء الاحتفالات بقدوم عام 2020 في دول عدة01:15منوعاتباريس تتزين مع دخول عام جديد02:26منوعاتاحتفالا بالعام الجديد.. شوراع مصر تتزين بهدايا الكريسماس

لبنان ينفي لقاء غصن بعون.. وفرنسا: “لن نسلمه إن دخل أراضينا”

l قبل 3 ساعات

أرشيفية لكارلوس غصن وزوجته كارول

أرشيفية لكارلوس غصن وزوجته كارولوكالات – أبوظبينفى مصدر في القصر الرئاسي بلبنان، الخميس، أن يكون رئيس الجمهورية ميشال عون، قد التقى رجل الأعمال كارلوس غصن، بعد وصوله إلى بيروت، إثر فراره من اليابان، حيث كان قيد الإقامة الجبرية، بانتظار بدء محاكمته في مخالفات مالية.

ووصل غصن الاثنين إلى بيروت، على متن طائرة خاصة، مستخدما جواز سفر فرنسي وبطاقة الهوية اللبنانية، في خطوة أثارت صدمة كبيرة في طوكيو، فيما اعتبرت السلطات اللبنانية الثلاثاء، أنه دخل البلاد “بصورة شرعية”، ولا شيء يستدعي ملاحقته.

وتعليقا على تقارير إعلامية عن لقاء جمع عون بغصن، قال مصدر رئاسي لبناني لفرانس برس الخميس، إن “غصن لم يلتق رئيس الجمهورية”.

ولم تتضح بعد ظروف مغادرة غصن، في تطور فاجأ أيضا على ما يبدو فريق دفاعه في اليابان، بينما تعهد في أول تعليق له، بالتحدث “بحرية” إلى وسائل الاعلام، بدءا من الأسبوع المقبل.

وقال غصن (65 عاما)، الرئيس السابق لنيسان، في بيان نقله المتحدثون باسمه في طوكيو الثلاثاء: “أنا الآن في لبنان. لم أعد رهينة نظام قضائي ياباني متحيز حيث يتم افتراض الذنب”.

وأضاف: “لم أهرب من العدالة، لقد حررت نفسي من الظلم والاضطهاد السياسي. يمكنني أخيرا التواصل بحرية مع وسائل الإعلام وهو ما سأقوم به بدءا من الأسبوع المقبل”.

وقال أحد محامي غصن في لبنان لفرانس برس، إن قطب صناعة السيارات سيعقد مؤتمره الصحفي “في الأسبوع المقبل، إلا أن الموعد النهائي لم يحدد بعد”.

وكانت وزارة الخارجية اللبنانية أفادت في بيان حول غصن الثلاثاء بأن “ظروف خروجه من اليابان والوصول إلى بيروت غير معروفة منّا وكل كلام عنها هو شأن خاص به”.

وكان غصن قيد الإقامة الجبرية منذ أبريل الماضي، بعد توقيفه في 19 نوفمبر واعتقاله لمدة 130 يوما، على مرحلتين، قبل أن يتم إطلاق سراحه بكفالة.أخبار ذات صلةزوجة غصن تتحدث.. حب وشوق وراء هروب كارلوس “الغامض”وسائل إعلام يابانية تكشف تفاصيل جديدة تتعلق بـ”هروب غصن”

ووجه القضاء الياباني أربع تهم إلى غصن تشمل عدم التصريح عن كامل دخله واستخدام أموال شركة نيسان التي أنقذها من الإفلاس، للقيام بمدفوعات لمعارف شخصية، واختلاس أموال الشركة للاستخدام الشخصي.

وكان يسمح لغصن بالتنقل داخل اليابان، لكن فترة تغيبه عن مقر إقامته كانت تخضع لقيود صارمة.

ومنذ اعتقاله، ندد محامو غصن وعائلته مرارا بظروف احتجازه وبالطريقة التي يتعاطى بها القضاء الياباني مع ملفه.

ونفى غصن كل التهم الموجهة إليه، مشيرا إلى أن عمليات الدفع التي قام بها من أموال نيسان كانت لشركاء في المجموعة، وتمت الموافقة عليها، وأنه لم يستخدم يوما بشكل شخصي أموال الشركة.

وما جانبها أعلنت فرنسا على لسان وزيرة الدولة للاقتصاد، أغنيس بانييه-روناشيه، أن بلادها لن تسلم غصن، في حال دخوله فرنسا.

وقالت الوزيرة لقناة “بي أف أم تي في”: “إذا جاء غصن إلى فرنسا، لن نقوم بتسليمه، لأن فرنسا لا ترحل بتاتا مواطنيها، لذلك سنطبق على غصن القواعد نفسها التي تطبق على أي شخص آخر، لكن ذلك لا ينفي اعتقادنا بأن غصن يجب ألا يتهرب من القضاء الياباني”، حسبما نقلت “فرانس برس”.

مقالات ذات صلة

الأكثر شهرة