سيكون الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال رفقة وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة في تونس بدعوة من مهدي جمعة للمشاركة في الندوة الدولية حول الاستثمار المنتظر عقدها في تونس
وسيتطرق الأطراف الى آخر المتغيرات الطارئة على المستوى المغاربي وفرص الاستثمار بعد ثورات الربيع العربي كما يسمى .
ومن المرتقب أن يكون للملف الليبي حظ الأسد من المحادثات، بالنظر لما تعيشه هذه الدولة الجارة لكلا البلدين ،وتأثيرها على الاستثمار سيكون كبيرا خاصة أمام تواصل دوامة العنف بالمناطق الحدودية