وقال المحامي البلجيكي الشهير، الذي قضى بعض الوقت مع موكله، في حديث أدلى به لصحيفة ليبيراسيون الفرنسية، إن الشاب الفرنسي الجنسية المغربي الأصل والبلجيكي الإقامة “فارغ بشكل مرعب، ونموذج مثالي لجيل لعبة الفيديو الشهيرة، “جي تي ايه”، حتى أنه يعتقد نفسه بطل لعبة فيديو مع أصدقائه”.
وأضاف”إذا كان يظن أنه نجح في تحقيق شيء، فإنه لن يكون سوى تشويه الإسلام لدى الرأي العام الغربي بشكل عام”.
وأضاف المحامي الذي اشتهر بتولي الدفاع في أخطر القضايا في بلجيكا “سألته مرة إذا قرأ القرآن أو تفهمه، فكان رده أنه قرأ شيئاً عن ترجمة معاني القرآن على شبكة الإنترنت، ولعقول بسيطة مثله فإن الإنترنت شيء رائع، وفي كل الحالات ما يوجد على شبكة الإنترنت هو أقصى ما يمكن لمن كان مثله فهمه”.