علم موقع تونيزي تيليغراف ان حالة من الانزعاج تشق صفوف عدد من القضاة بسبب تنازل الرئيس الأول للمحكمة الادارية عن مقر المحكمة بحي الخضراء والذي بقي القضاة ينتظرونه منذ سنة 2008
وكان ينتظر ان يظم هذا المقر كل من المحكمة الادارية ودائرة المحاسبات وفق المخطط الذي كان يهدف الى وضع هذين الجهازين الكبيرين تحت مسمى مجلس الدولة ولا تعرف الى حد الان الأسباب التي ادت لاتخاذ قرار التنازل