تحصّل الفريق التونسي لفنون المخبزات سنة 2017 على البطولة الافريقيّة لمهن الخبز، وها هو عازم على اقتلاع نفس التتويج سنة 2019.
حيث ستقوم الجمعيّة التونسيّة لمهنيي فنّ الطبخ بالشراكة مع “شركة جياس” (سلامة للأغذية الصناعيّة العامّة) بتنظيم التصفيات الوطنيّة تحضيرا للمشاركة في كأس افريقيا لمهن الخبز على هامش انطلاق فعاليّات الدورة التاسعة لصالون ‘كريماي’ وهو فضاء لعرض منتجات و تكنولوجيات و خدمات المطاعم و المواد الغذائية و الفندقة وسيلتئم بالدار البيضاء بالمغرب سنة 2019.
ستعقد الدورة الثالثة من مسابقة الخبز التونسيّة كالمعتاد على مدى يومين في مركز الخبز “لارتيست”، الكائن في منطقة برقوب الصناعية. سيُخصّص اليوم الأول من المسابقة، في 27 سبتمبر 2018 إلى مهنيي المطبخ لتحضير مختلف أنواع الخبز. أمّا اليوم الثاني، في 24 سبتمبر 2018 سيدور السباق حول فنون المعجّنات والقطعة الفنيّة.
وسواء كان ذلك خلال اليوم الأول أو الثاني ، ستشمل معايير التقييم للجنة الحكم جوانب مختلفة تتعلق بشكل خاص بالنظافة ، وتنظيم العمل ، والمظهر النهائي للمنتج ، والتذوق ، وحجم المنتج ، واحترام الوزن ، و العدد.
ويهدف هذا النوع من الفعاليات إلى تثمين الحرف الغذائيّة في تونس وتحفيز الطهاة عامّة، ولكن أيضا لتعزيز التبادل المهني بين الثقافات المغاربية والإفريقية المختلفة في علاقة بفنون الخبز والمعجنات.
علاوة على ذلك ، أصبحت صناعة الخبز والمرطّبات والحلويّات، في الآونة الأخيرة، مستقطبة للشباب الباحثة على فرص تشغيليّة ذات أفاق واسعة.
ستعقد الدورة الثالثة من مسابقة الخبز التونسيّة كالمعتاد على مدى يومين في مركز الخبز “لارتيست”، الكائن في منطقة برقوب الصناعية. سيُخصّص اليوم الأول من المسابقة، في 27 سبتمبر 2018 إلى مهنيي المطبخ لتحضير مختلف أنواع الخبز. أمّا اليوم الثاني، في 24 سبتمبر 2018 سيدور السباق حول فنون المعجّنات والقطعة الفنيّة.
وسواء كان ذلك خلال اليوم الأول أو الثاني ، ستشمل معايير التقييم للجنة الحكم جوانب مختلفة تتعلق بشكل خاص بالنظافة ، وتنظيم العمل ، والمظهر النهائي للمنتج ، والتذوق ، وحجم المنتج ، واحترام الوزن ، و العدد.
ويهدف هذا النوع من الفعاليات إلى تثمين الحرف الغذائيّة في تونس وتحفيز الطهاة عامّة، ولكن أيضا لتعزيز التبادل المهني بين الثقافات المغاربية والإفريقية المختلفة في علاقة بفنون الخبز والمعجنات.
علاوة على ذلك ، أصبحت صناعة الخبز والمرطّبات والحلويّات، في الآونة الأخيرة، مستقطبة للشباب الباحثة على فرص تشغيليّة ذات أفاق واسعة.