قال وزير البيئة الفرنسي دو ريكي تعليقا على الفيديو الذي بثه أعضاء يعملون بالسفينة التونسية المنكوبة إنه يخجل من تصرفات مماثلة. وابرز أن التحقيقات ستحمّل كل طرف مسؤوليته في الحادثة.
ومن المتوقع ان يصل المبلغ الجملي للتعويضات الذي ستؤمّنه الشركة التونسية للنقل البحري لفائدة المجهّز القبرصي يقدّر مبدئيّا بحوالي 40 مليون دينار دون احتساب التعويضات المالية التي ستجد الشركة التونسية مطالبة بدفعها عن التلوّث الذي تسبّب فيه حادث الاصطدام.