عبر تدوينة له بصفحته الخاصة بالفايس بوك وقال الحامدي انه أمام عجزي على” إرساء العدل وتأميم الثروات الوطنية وإنصاف الفقراء والمهمشين وتعزيز احترام ثوابت الدين ” لغياب دعم الشعب له “بقوة في هذا التوجه”، قرّر الهاشمي الحامدي الاستقالة من “رئاسة تيار المحبة، وتجميد خططي للترشح للرئاسة في 2019 إن شاء الله” كما جاء في تدوينة نشرها على صفحته ويضيف “سأركز على عملي الأصل في قناة المستقلة وأعود لجمهورها العربي الوفي الحبيب الذي يحبني ويقدرني”.
الهاشمي الحامدي ينفي التحاقه بسليم وحافظ ويلعن الذين يروجون الذين يروجون ذلك.