بلطجة وعنف مادي ولفظي هذا ما عاشه الحاضرون في الاجتماع الشعبي الذي أشرفت عليه رئيسة الحزب الدستوري الحر الأحد 31 مارس 2019 في سيدي بوزيد اثر انطلاقه بنصف ساعة إلى الرشق بالحجارة من قبل مجموعة تحصنت بالسور الخارجي الأمر الذي تسبب في إصابة العديد من الحاضرين إصابات متفاوتة الخطورة .
وفي تعليقها على الحادثة، أكدت عبير موسي أن ما مورس عليها و على مناصريها يعد اعتداء بالعنف و هو حجة على خصومها في محاولة للنيل منها و إفشال اجتماعاتها.
واكدت موسي أنها ستدعو الى تنظيم مسيرة بالعاصمة يوم 9 افريل المقبل وتنفيذ وقفة احتجاجية امام قصر الحكومة بالقصبة .