صنفت الخارجية الفرنسية تونس ضمن الدول الآمنة التي يمكن السفر إليها دون خوف من أحداث إرهابية أو اعتداءات، إلا أنها قدمت لمواطنيها جملة من التحذيرات التي يجب أخذها بعين الاعتبار، على رأسها الاحتجاجات الاجتماعية في بعض المناطق اضافة الى عدد من الولايات الحدودية على غرار الكاف والقصرين ومدنين إذ صنفت ضمن المناطق التي يجب تعزيز اليقظة بها
خريطة المخاطر التي جددت الخارجية الفرنسية نشرها قبل أيام اعتبرت تونس من البلدان القليلة في القارة السمراء الذي يعد السفر إليه آمنا. إلا أن الوضع في المناطق الجنوبية للبلاد كان مختلفا، إذ صنفت ضمن المناطق التي يجب تعزيز اليقظة بها.
التحذير قال ان التحركات الاجتماعية في عدد من المدن التونسية تنطلق بصفة فجئية
ويمكن ان تعطل حركة المرور إضافة الى اضطرار السلطات التونسية الى اعلان منع الجولان في عدد من المناطق لأسباب أمنية .