نقاط مهمة أثارها كاتب الافتتاحيات بالواشنطن بوست فريد زكريا الذي يشدد على أنه ينبغي على إسرائيل أن تتأمل فيما إذا كانت السياسات التي تتشكل في الغضب تؤدي إلى مكاسب طويلة الأمد:
– تُثير هجمات حماس في 7 أكتوبر الفزع في إسرائيل وتغذي رغبة في الانتقام.
– العواطف الشديدة يمكن أن تعمي عن التفكير السليم في تداعيات الأفعال.
– يُذكِّر الهجوم العسكري الإسرائيلي المتزايد في غزة بغزو سابق للبنان في عام 1982 لطرد منظمة التحرير الفلسطينية.
– الغزو الإسرائيلي للبنان كان كبيرًا ودمويًا، وأدى إلى قتل أكثر من 17,000 شخص وجرح أكثر من 30,000.
– الغزو ساهم في تصاعد العنف ووقوع مجازر بحق المدنيين.
– ساهم الغزو في خلق حزب الله، الذي أصبح تهديدًا كبيرًا لأمن إسرائيل.
– تُظهر الحروب أن نتائجها غالبًا ما تكون مختلفة عن المتوقع في البداية.
– يُقترح أن الطريقة الوحيدة لإحداث ضرر دائم للإرهابيين هي الجمع بين الهجمات الانتقائية والعمليات السياسية التي تفصل بين الإرهابيين والسكان المحليين.
– يجب على إسرائيل تقديم مسار نحو دولة فلسطينية إلى جانب الاستجابة العسكرية.
– يشدد الجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس على أهمية فصل السكان العوام عن الجماعات الإرهابية وتقديم الأمل في مستقبل أفضل.
– في غزة، يوجد تقديريًا بين 30,000 إلى 40,000 مقاتل من حماس، في منطقة يقطنها أكثر من 2 مليون شخص.
– قد تؤدي الأوضاع الحالية في غزة إلى تعاطف السكان مع حماس، وهو عكس ما يهدف له استراتيجية مكافحة الإرهاب الجيدة.