يتحول بعد غد الأحد وفد تونسي يضم مسؤولين بوزارة الخارجية الى جانب مندوب عن حماية الطفولة الى العاصمة الليبية للبحث في ملف الأطفال التونسيين الذين يعتقد انهم موجودون داخل سجون ومستشفيات ليبية بعد ان فقدوا ذويهم الذين انظموا الى جماعات ارهابية في ليبيا
وتتراوح أعمار الأطفال التونسيين القابعين داخل السجون الليبية وعددهم 14 طفلا بين سنة و 8 سنوات, وفق ما كشفه الناشط الحقوقي التونسي المهتم بالشأن الليبي مصطفى عبد الكبير “.