شهدت السوق المركزية وسط العاصمة حالة من الفوضى والتوتر بسبب الازدحام والتدافع التي عطلت الحركة بنهج شارل ديغول والأنهج المحاذية وأمام هذا الوضع قرر رجال الأمن غلقه في وجه المتسوقين بعد أن حذروا في وقت سابق من خطورة اتخاذ قرار اعادة فتحه من قبل بلدية تونس