رسم رئيس الحكومة الياس الفخفاخ صباح اليوم صورة قاتمة للأوضاع الاقتصادية في تونس وهو يقدم سلسلة من الأرقام السلبية
مؤشرات الوضع الاقتصادي و المالي -نسبة النمو بش تهبط إلى 6%- حسب اخر تحيين ويمكن أكثر حسب بعض المؤسسات العالميّة، نسبة لم نعرفها حتى في عام الثورة إلي كانت -2% – القطاعات الأكثر تضررا: التصدير وصناعة السيارات والنسيج والطائرات… كيف السياحة والصناعات التقليديّة. يعني فقدان مواطن شغل حدود 130الف شغل. – نقص في موارد الدولة في حدود 20% حوالي 500 مليون دينار – انكماش في محركات النمو (استثمار، استهلاك وتصدير) . – الدولة عندها متخلدات يلزمها تخلص في حدود 8 مليار دينار لشركات عموميّة والدعم ولشركات خاصة والصناديق الاجتماعيّة. – المديونيّة وصلت إلى حدود مخيفة فوق 80% و 60% تدايين خارجي. الخط الأحمر للدين الخارجي للبلدان الي تحترم روحها وتحب تحافظ على سيادة قرارها الوطني لايجب ان تتجاوز 40%. – شركة الفسفاط و المجمع الكميائي كانوا يوفروا للدولة في 800 م.د ولاو يتكلفوا عليننا اليوم 200 م.دFin de la discussionÉcrivez un message…