ندد حزب قلب تونس بنا أسماه ” حملات التشويه المُمنهجة والخطيرة التي آلت ببعض الأطراف في السلطة وكتل بعينها موالية للحكومة إلى استعمال بعض النواب المُنشقيّن عن قلب تونس، من هواة السياحة الحزبيّة والبرلمانيّة، كأداة طيّعة لتلفيق تُهم واهية في محاولة بائسة للنيل من سمعة رئيس لجنة التحقيق ومصداقيّة أعمال اللجنة. وهي أساليب وضيعة خِلْناها ولّت وانقضت لن يتمكنّ أصحابها من طمس خبايا الملف.”
كما دعا الحزب في بيان أصدره اليوم ” رئيس الحكومة إلى الأمر برفع اليد عن لجنة التحقيق والكفّ عن محاولة عرقلة أعمالها بطرق لن تمنع من كشف عناصر القضيّة وإظهار الحقيقة كاملة.”