في تعليقه على الخطاب الذي القاه رئيس الجمهورية اليوم من ولاية سيدي بوزيد غرد السفير الامريكي السابق بتونس -2009-2012 – قائلا ” بدأت تحليلي للأحداث في # تونس في 4 أوت بالإشارة إلى الطلب الذي يُطرح كثيرًا: “أخبرني كيف ينتهي هذا”
السفير أرفق تغريدته بالقرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيد يوم 25 جويلية الماضي والتي اتخذ فيها قرارا بتجميد عمل البرلمان طبقا لأحكام الفصل 80 .
والليلة اعلن رئيس الجمهورية أن التدابير الاستثنائية ستتواصل، وقال ”تم وضع أحكام انتقالية.. سيتم تعيين رئيس حكومة، لكن الاحكام الانتقالية تستجيب لمطالب الشعب”.
وأضاف أنه ”سيتم وضع قانون انتخابي جديد حتى يكون النائب مسؤولا أمام ناخبيه”. كما أكد أن الأحكام المتعلقة بالحقوق والحريات التي نص عليها الدستور ستبقى سارية المفعول ”ولن يقدر أحد على افتكاك حريتكم” وفق تعبيره.
وشدد رئيس الجمهورية على أن السيادة للشعب.