علم موقع تونيزي تيليغراف من مصادر حقوقية ان المراهق الذي أحيل امام انظار القضاء في قضية بتهمة اعتداء جنسي لا علاقة له باليهودية لا من قريب او من بعيد بل ان اسمه ي .م من الساحل التونسي
وانه يدعي اليهودية وان العديد من التونسيين من الديانة اليهودية يعرفونه عن قرب وقالوا انه مضطرب في سلوكه
وان قاضي الأطفال الذي عرضت عليه القضية وهي مواقعة مراهقة برضاها لم يكن يعرف ان هذا المراهق يدعي انه يهودي الا حينما طلب منه ان يحسن من سلوكه ويقرأ القران وحينها فاجاه هذا المراهق بالقول أنه يهودي
وكانت وسائل اعلام محلية وعديد من صفحات التواصل الاجتماعي استهجنت موقف القاضي الذي طالب من مراهق يهودي تلاوة القران .
حتى ان العديد من اصدقائه سخروا من هذه الاخبار التي تشير اليه انه يهودي بالفعل .