السقوط الذين نعيشه هذه الايام أبى الا ان يتواصل فصولا على تونس المرتبكة تونس التائهة تونس الحالمة
بعد ان تورط عدد من المربين والاولياء ووزير التربية والتعليم في المساهمة في الغش في امتحانات الباكالوريا وغيرها من الامتحانات وبعد ان اقدم اب وبكامل مداركه العقلية على حرق ابنته الطفلة التي لم تتجاوز سن ال14 الى حد الموت هاهو اليوم اب وبكامل مداركه العقلية يتباهى امام انظار الجميع بمد رضيعته بقارورة جعة دون ان يدرك مخاطرها الصحية والنفسية القريبة والبعيدة المدى
اننا فعلا نعيش ازمة في كل المجالات وجميعنا مسؤولون اننا سننحدر نحو الهاوية اذا لم نطلق صرخة فزع نحاسب ونتحاسب